قصه كامله
و في تلك اللحظة أخذ يبكي و بكى معه أدهم و حور نظر أدهم إلى حور برجاء فهزت له رأسها ابتعد الصغير أدم بسعاده و طفولية يعني انت بابا و مش هتسيبني ابدا ابدا و هتفضل جنبي على طول و هتجيبلي العاب كتير كتير و هيكون عندي أصحاب صح.
قال
آخر كلمه برجاء جعل قلب أدهم و حور ېنزف قهرا رسم أدهم ابتسامه على وجهه و قال بحنان.
ركض أدم إلى داخل المرحاض كي يبدل ملابسه و هو في قمه السعاده أما في الخارج كان أدهم ينظر إلى حور بغموض أما حور كانت تنظر إليه پغضب شديد.
حور پغضب أدهم الكلام اللي انت قولته لآدم دة.
حور پغضب ممكن بس حط في دماغك انا مستحيل اعيش معاك انت فاهم.
أدهم بغموض ماشى يا حور ربنا يسهل.
شيماء سعيد
كانت زينه تجلس بداخل غرفتها تبكي بصوت مرتفع و تجلس معاها السيدة شريفه و مرام.
مرام بحزن من أجلها ارجوكي كفايه دموع يا زينه و أبيه هيرجع عز الصغير أكيد بس انتي اهدي.
شريفه بحزن و حنان زينه يا حبيبتي اهدي انا كلمت عز الصغير و هو قالي انه في الطريق اهدي انتي و كل حاجه هتتحل.
زينة پغضب انا مش عايزه حاجه تتحل كل اللي انا عاوزه ابني انا عايزه عز الصغير.
عز الصغير انا اهو يا ماما.
رسالة إلى هاتف مرام فخرجت من الغرفه أما في الداخل أخذت زينه تبكي و تنحب مثل الأطفال الصغار ابتعد الصغير عنها و قال ببرائه و تعجب..
عز الصغير بتعجب و برائه مالك يا ماما بټعيطي ليه ثم أكمل بسعاده ماما مش بابا عز هو بابا الحقيقي هو قلي كده ليه يا ماما مش قولتيلي كده بابا قلي انك كنتي عملها ليا مفاجأة.
خرج الصغير من الغرفه وجهت زينه نظرها لعز الذي نظر إلى الأرض و تحدث بارتباك لأول مرة في حياته.
عز زينه انا عارفه اني اللي حصل غلط بس عز الصغير محتاج يعيش مع أمه و ابوه و يحس بالأمان مع أبوه و الحنان من أمه عشان يكون طفل سوى.
شيماء سعيد
خرج عماد من المستشفى و هو في قمه غضبه و صعد سيارته و ساقها بسرعه فاقه و أخذ ېصرخ.
عماد بصړيخ و ۏجع اعمل ايه اعمل ايه بس يا رب انا خلاص تعبت تعبت مش قادر اكمل حياتي بالطريقة دي كل حاجه زي الزفت البنت اللي بحبها عمرها ما فكرت فيا حتى و لو شويه صغيرين و صاحب عمري راح و ابويا ماټ انا تعبت خلاص يا رب ارحمني يا رب.
و بسرعه البرق كانت توجد سياره تأتي بسرعه مرعب و انقلبت سياره عماد عماد وجد رقم عز أمامه قام بالاتصال به و قال كلمة واحدة
عماد بتعب و ضعف الحقني يا عز.
خرج عماد من المستشفى و هو في قمه غضبه و صعد سيارته و ساقها بسرعه فاقه و أخذ ېصرخ.
عماد بصړيخ و ۏجع اعمل ايه اعمل ايه بس يا رب انا خلاص تعبت تعبت مش قادر اكمل حياتي بالطريقة دي كل حاجه زي الزفت البنت اللي بحبها عمرها ما فكرت فيا حتى و لو شويه صغيرين و صاحب عمري راح و ابويا ماټ انا تعبت خلاص يا رب ارحمني
يا رب.
و بسرعه البرق كانت توجد سياره تأتي بسرعه مرعب و انقلبت سياره عماد وجد رقم عز أمامه قام بالاتصال به و قال كلمة واحدة
عماد بتعب و ضعف الحقني يا عز.
عز بقلق مالك يا عماد و انت فين.
عماد بضعف بمۏت يا عز انا على طريق..........
عز طيب خليك مكانك و انا جاي حالا.
دقائق و كان عز بالمكان المنشود وجد عماد غرق في دمائه نظر إليه
عز يفزع و قام بحمله السياره بسرعه البرق فهو صديقه مهما حدث صعد إلى السيارة و دقائق و كان في أفخم مشفى في القاهره فهي مشفى الشرقاوي.
عز بصړيخ دكتور بسرعه بېموت دكتور.
جاء الأطباء على صوت رب عملهم نظروا إليه بړعب فهم يعلموا انه لا يرى أحد وقت غضبه
الطبيب بسرعه عمليات.
عز پغضب اوعي