روايه بقلم الكاتبه فاطمه ابراهيم
ويتعرف ع دي ويخطب دي ولا في واحدة كانت بتعمر معاه شهرين بعد الخطوبة لحد ما الكلام كتر وسمعت من ناس جيران أمه في بيتها القديم أنها كانت مخلية معاه عفريت علشان يحميه من أي واحدة تكون طمعانة فيه أو بتضحك عليه والكلام دا يعني خاڤت ليحصله زي ما حصلها ويتكسر قلبه
بلعت ريما ريقها بصعوبة وهي متنحة من الكلام إلا سمعته أنا ااا أنا م مش قادرة أصدق إلا سمعته دا
وهي بتضحك أتضح بقي أنه هو إلا بيطفش البنات دي لأجل عيونك وحبه ليكي وبصراحة عنده حق طلع عنده نظر وعرف يختار الواد سيف دا والله
بدأت ريما تعرق وهي مش قادرة تفكر ولا قادرة تصدق كلام سعاد معقولة فيه حاجات زي دي ممكن تحصل بجد!
بصتلها بستغراب بعد كل إلا عملته فيه !!
أتنهدت سعاد وقالت مش قولتلك هو في الحقيقة مفيش أطيب من قلبه
فخضع_لها_قلبي
روايتي_بقلمي_فاطمة_إبراهيم
Fatma_Ibrahim
رأيكم وتوقعاتكم يارب تعجبكم كومنتات كتير وتفاعل حلو علشان أنزل أسرع
البارت
مشت ريما إيديها ع وشه إلا مليان كدمات من الضړب حطت إيديها ع شفايفه تمسح الد م الناشف إلا عليهم وفجأة لقت إيده بتمسك إيديها بصتله لقته بيفتح عينيه
پخوف شالت إيديها بسرعة وقامت وقفت
سيف بصوت خاڤت وعيونه مفتح نص فتحة هي ااا هي ف فين مشيت ليه تاني وسبتني
پخوف وهي بتبص حوليها هي ااا هي م مين دي !
غمض عينيه تاني وهي بيتمتم ببعض الكلمات كأنه بيحلم ل لييه عملتي فيا كدا أنا لسه محتاجلك معايا متمشيش
أترعبت ريما أكتر من كلامه رجعت لورا پخوف ي ماما ه هو بيكلم ميين م معقولة يكون ااا
شهقت وهي حاطه إيديها ع بؤقها ل لأ مليش دعوه بيه أنا لازم أمشي من هنا
جت تمشي وقفت وألتفتت له تاني وهي بتفرق في إيديها وبعد تفكير منها كتير قررت تساعده قربت منه بهدوء وهي بترتعش پخوف كان صاحي بس لسه أثر السكر وتعب جسمه مخليه مش قادر يقاوم أي ردة فعل فستسلم ليها وقام معاها
حطت إيده ع كتفها وسنده لحد ما طلع برا الحمام قعدته ع حرف السرير وطلعت فوطة بدأت تنشر جسمه وهي بتتجنب تبصله مالت رأسه ع كتفها من عدم التوازن إلا في حالته فبعدت ريما بسرعه عدلته ونيمته ع السرير وبدأت تدور في الأدراج ع أي مراهم للكدمات إلا في وشه ملقتش فتحت تلاجه صغيرة موجودة في الجناح وطلعت كيس تلج وحطته ع وشه وهو نايم فضلت قاعدة جمبه شويه وهي بټعيط وبتفتكر وهو بيحاول يلمسها ڠصب عنها صعبا عليها نفسها ونهارت في العياط مكنتش عارفه
ټعيط ع حياتها إلا بضيعها بإيديها ولا سذاجتها إلا وصلتها لهنا بس كل إلا كانت متأكدة منه أنها حاسة براحه في العياط فضلت قاعدة ع الكرسي لحد الصبح بتفكر مش جايلها نوم لحد ما النهار طلع وهي مقررة أن لازم حاجات