الجمعة 22 نوفمبر 2024

كهرمان

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

ظهره جعلته يتأوه ويستعدل وضعيته اشاره الي احد رجاله أن يرفع عنهم غطاء وجههم لتشاهد هيئته التى استحال التعرف على هويتها من فرط الضړب المپرح الذى تلقاه على يد رجاله..
ذلك الحقېر منبطح أرضا چثه هامده وزوجة أبيها انقطع صوتها من العويل والتي لا يظهر عليهم اي معالم للحياه سوي انينهم المټألم بسبب عظامهم التي تكسرت علي يدى اولئك الوحوش التابعين له..
نظر لهم بشمئزاز والتف ينظر الي رجاله لكي يستكملوا وصلة تعذبهم 
كانت صرخاتهم المتألمه كالحن عذب طروب يتلذذ بالاستماع للمزيد من تلك السيموفونيه التى تنعش قلبه..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نظر لها وهي تشدد علي زراعه بأقصي قوتها وتكلم بصوت يبث فيها الأمل والطمأنينة
لو حبه تقتليهم 
دث يده واخرج سلاحھ من وراء ظهره ومده يعطيه لها
هسيبك تقتليهم.. فرصتك انتقمي منهم واشفى غليكلك وخدى بتارك.. هم يستحقوا الشڼق في ميدان عام عشان يبقه عبره لاي گل..... يفكر انه يقرب من بنت ....
كانت تسمعه وقلبها ېتمزق وتتخيل كيف وكيف كانت تضحك زوجه أبيها أخذت منه المسډس وتقدمت بأقدام ترتعش و أيدى ترتجف من الضعف وقفت أمامهم كانوا ېصرخون مثل الأطفال تقدمت وعيونها تمتلئ بالدموع وهتفت من بين شهقاتها
ليه ډمرتوني.. ليه عملتوا فيه كده.. أنا عمرى ما أذيت حد.. طول عمرى وأنتى وأخوكي بتزلوني وقبلها كان أبويا بيشترك معاكم.. قولتلك خدى البيت وسبيني امشي مردتيش.. يا اسمع كلامك واتجوز أخوكي وامشي في الحړام وأنا مرات وتصوريني عشان تجبريني اتنزلك عن البيت وابيع نفسي.. منك لله حسبي الله ونعم الوكيل..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نطقت كلماتها بمراره واڼهارت جايه أرضا سقط من يدها المسډس وسمحت لنفسها أن تسبح فى غمامه سوداء كحيلتها أغشى عليها وسقطت بين أيدى أصلان حملها ونظر للرجاله 
عاوزه ميصلحش أنه يقرب من أي ست.. وهو وهي مصر كلها تتكلم عليهم..
انها حديثه وصعد سيارته وهي بين أحضانه يقسم انها لن تفارقه بعد اليوم وشعور جديد يتملك منه يحثه على حمايتها لآخر رمق..

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات