في قلبي لؤلؤه
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
الكلام ده هفهمه ليها من اول يوم هي هتعيش معانا مدة لغاية ما اطلقها و لوقتها هتكون زي اختي بالزبط
حضنته بعشق فهي لا تحتمل ان يشاركها احد به
بكر سيبك منها يا سماح انا هعرف اتصرف معاها المهم مش عايز اشوف الوش ده بيعيط تاني
حضنته بقوة و هو شدد على احتضانها
كانت قمر و لؤلؤة تمشيان في وسط القصر
نعيم بحدة قمر روحي نضفي اوضتي
نظرت له لؤلؤة بقرف
قمر حاضر
وذهبت من امامه
كانت لؤلؤة ستتبعها لكن استوقفها نعيم
قال بخبث انتي حلوة اوي يا لؤلؤة هانم
ونظر لها من اعلى لاسفل
اقترب منها وقال بتلاعب انا اوضتي اول اوضة على ايديك الشمال لو حابة يعني ..
كانت تنظر له پغضب ثم كورت يدها و ضر بته بوكس من شدة قوته وقع على الارض
وكان هذا تزامنا مع دخول فخر الدين و رشاد
رشاد پصدمة وه يا حرمة تمدي يدك ع راجل وسط بيته
فخر الدين بصوت عالي ايه الي بيحصل هنه
نعيم و فكه ېنزف نتيجة الضړبة دي حرمة قليلة رباية
لؤلؤة پغضب انت الي سا فل و زبا لة
و اتجهت الى الحج فخر الدين وقالت يرضيك يا عمدة و انا ضيفة في وسط بيتك ان ده يقولي كلام سا فل و قليل ادب
لؤلؤة پغضب انت تخرس خالص بدل ما اكمل عليك
بكر وه عايزه تضربيه تاني
لؤلؤة واكسر دماغه كمان انا من اول ما جيت هنا و صهيب بيه اداني صلاحيات ان اي حد يتطاول عليا افتح دماغه
كتم بكر وسالم ضحكة بداخلهم
بينما دلف صهيب وهو يستمع لاخر جملة قالتها فابتسم ابتسامة خفيفة فهو لم يعطيها اي صلاحيات لكنه اعجبته طريقة دفاعها عن نفسها
فخر الدين لا عاش ولا كان الي يهين حرمة جات تتحامى في بيتي شرف البت دي من شرفنا يا رشاد و انا مش هعديها لابنك واصل
صهيب في ايه
صهيب بشك في ايه حد يتكلم
فخر الدين بحدة تعال شوف واد عمك عمل ايه
صهيب نظر الى نعيم وقال پغضب عمل ايه
فخر الدين اطاول ع الضيفة في وسط بيتي
نظر صهيب للؤلؤة پغضب قالك ايه
لؤلؤة قعد يعاكس بيا و يسمعني كلام ژبالة
اقترب صهيب من نعيم پغضب ومسكه من عنقه انت ازاي شطانك يوزك و تعمل كده
نعيم دي كدابة ما تصدقهاش يا واد عمي
لؤلؤة پغضب انت الي كداب و نظرت لصهيب وقالت والله كان بيعاكسني بامارة انه قالي اوضته اول اوضة على الشمال
رشاد پغضب وه يا ابني كل ده عشان بنت البندر
صهيب بقوة الي مش هيحترم حرمة بيتي و بيت ابوي ملهوش مكان بينا و بنت البندر دي ضيفة عندي وانا مسؤول اني احميها و شرفها هو شرفي مش هسمح لحد يتطاول عليها ولو بكلمة
كانت تنظر له لؤلؤة بسعادة لانه رفع شأنها ولم يقبل اهانتها
في بيت ابو الدهب
زهير وصلتني اخبار ان البت في بيت الكاسر
علاء پغضب هروح اجيبها من شعرها
اشرف ما تقدرش يا واد عمي دي مش بنتنا و تلاقيهم عرفو بكده يعني احنا ما نقدرش ناخدها
عاصم ببرود ياسمين بت
عمي هي الي هتروح عروسة لبيت الكاسر و انا مش عايز اتجوزها
اشرف رجعت بكلامك يا عاصم زي الحريم
رمى عاصم الملعقة پعنف وقال پغضب الزم حدودك يا اشرف وانت بتكلمني انا كنت معمي و مش عارف ازاي قبلت على نفسي اني اعمل كده.. مش اخلاق رجالة دي نبيع و نشتري بحرمة الناس
زهير الي يسمعك كده يقول مش انت صاحب الفكرة يا عاصم ولا تكونش مخبي البت عندك و دخلت مزاجك
عاصم الي عملته انا ده علط و انا بعترف بغلطي بس انتو غلطتو كمان انكو وافقتو على الخطة دي عيب لما نلعب ببنات الناس و اهلها بعتوها امانة عند عمتها
القى كلامه و خرج من المنزل وهو بقمة غضبه
قام الحج زهير وهو غاضب
علاء اشرف انا عندي خطة حلوة قوي
اشرف ايه هي
علاء مش جدك قال البت في بيت الكاسر
اشرف اه
علاء نبقى نشيع لخوها وهو يجي يتصرف معاها و بعدها ناخذها احنا
اشرف مخلاص الفيلم اتكشف يا علاء و الخبر ريحته فحفحت
علاء بشړ احنا بس هننتقم و ما نخليش حد يعلم علينا
اشرف معاك حق يا واد عمي
يتبع