العشق حياه بقلم مصطفى جابر
احمد پغضب مسكها: اسمعي علشان انا اصلا زهقت منك انتي طالقققق خدي بعضك وامشي من هنا
نور سكتت پصدمه ودموع... لكن مسكها احمد پغضب وجرها علي برا و امه طالعة: في ايه يالهوي انت هنا وسلمي ب..
احمد پغضب: خلاص خلصنا.
شد نور وأمه واقفه مش فاهمه ولا عارفه حاجه وبتحاول توقفه لكن مفيش فايدة...
شدها ورمها برا البيت: غوري ومشوفش وشك هنا تاني.
وقفل في وشها الباب ...
باااااااااااااااكككك..
يزن بهدؤء: انزلي.
نور بحزن: مش قادره.
يزن بحنان: نور انزلي انا جنبك عايزك تطمني.
بتدخل معاه بتلاقي سلمي قاعده ببرود و حماتها فرحت لما شافتها.
عزة بفرحه: نورتي بيتك يا بنتي.
سلمي بسخرية: سابت الكبير وراحت علي الصغير ههه خدي بالك يا حماتي لتلف علي جوزك.
عزة ببرود: ليه انتي فاكرها انتي لا فوقي نور بنتي وست البيت مفهوم.
نور ابتسمت بهدؤء.
سلمي بصت لها پغضب ومشيت...
عزة بحنان: بقا تقعدي كل الشهور دي متتكلميش معايا.
نور بدموع في عينيها: حقك عليا بس انتي عارفه.
حضنتها حماتها: حقك انتي عليا يابنتي يلا يا يزن خد عروستك واطلع شقتك انا جهزت لكم كل حاجه.
عند سلمي.
سلمي پغضب بتتصل علي احمد: الو يا احمد تعالي بسرعة في مصېبة.
احمد بملل: مصېبة ايه.
سلمي بسخرية: اخوك المصون اتجوز طليقتك يا عنيا.
احمد پغضب وصدمة: نعممممم...
#البارت_الثاني...
انتي بتخرفي بتقولي ايه اخويا اتجوز طليقتي ؟
سلمي بخبث: زي ما سمعت كده وامك زعقتلي وهزقتني عشانها لازم تيجي تتصرف .
احمد قفل في وشها پغضب و نزل استاذن من شغله وروح...
عند يزن.
يزن بهدؤء: نور انا عارف انتي عاوزة تقولي ايه بس انا عملت كدا عشان امي هي يلي فضلت تزن عليا عشانك لانها حاسة بالذنب ناحيتك.
يزن بهدؤء: لو تحبي اخدلك بيت برا ماشي.
نور لارد.
يزن اتنهد وقعد جنبها: بصي يا نور انا زي مانا متغيرتش وزي ما كنت معاكي هفضل معتبرك اختي.
نور بابتسامة: عارفة يا يزن.
يزن ابتسم وقاطعهم رزع علي الباب: افتح يا ييززن.
يزن ببرود قام فتح: خير.
احمد پغضب: انت ازاي تتجوز طليقتي من غير ما تقولي انت اټجننت ؟
يزن بلا مبالاة: انا حر وبعدين انت اتجوزت سلمي من غير م حد يعرف حد كلمك ؟.
احمد زقه ودخل لاقاها وقفه: اسمعي يابت انتي اكيد ضحكتي علي اخويا عشان يتجوزك ويرجعك هنا لكن سلمي كان معاها حق بس دا بعدك.