احببت روزي بقلم شهد محمد موسى
ليك...... ولحد ما عمري ينتهيي هفضل يحبيبي معاكك
فهد وهو يضع جبهته علي جبه روزيوهعيش واموت بهواكك....
حمزة وهو يداب انف هدي بأنفه ومبتسمانا لياا مين غيرك حبيب عمري.......
إيادعمري مانسي انا قبلك كنت في اييي....
آسرومعاك بقيت انا اي.......
فهدانا باقي ليك ولحد ما عمري يتنهي هفصل يحبيبي معاك....
حمزة بإبتسامة محبةوهعيش واموت بهواااك.....انا لياا مين غيرك حبيب عمري...........
إياديامااا..عشت اتمني قبلك....يالي زيك مش كتيررر.....
آسر مش مجاملة عشان بحبك........
فهد..دانت لياا حاجات كتيرر....هي كام مره هقابل حد بيحب بضمير.........
حمزةحد عاش عمرة عشاني وقلبه لياا بيت كبيرررر.........
وكملوا الاغنية وحقيقي انا مبسوطة وهما كمان كانواا مبسوطين والفرحة مش سياعهم
في فله آسر
وصل آسر وفيروز قدام الفله وراح منزل فيروز من العربية وطلع بيهااا لغاية الاوضة .....
وقعد جمبيهاا واتكلم......
آسر بحب وابتسامةقومي اتوضي ياله عشان نصلي و نبدأ حياتنا الجديدة وربناا راضي عنااا
فيروز منه وهمست جمب ودنه بعشقك يا آسر قلبي......
آسر بتنهيده وابتسامةماشي يا هادمة اللذاتقومي اتوضي هناا وانا هاخد هدومي واتوضا في الاوضة الي جنبك .....
فيروز ابتسمتله وهزت دماغهاا....
وصلي آسر بيهاا وحقيقي كان صوته روعة في القرأن لدرجة انه فيروز عيطت.......
خلص صلي ولف لفيروز وبدأ يمسحلهاا دموعهاا......
آسر بإبتسامة بټعيطي ليه دلوقت.....
فيروز بإبتسامة من وسط دموعهاامن جمال صوتك وانت بتقرأ الايات ..........
آسر بإبتسامة وهي يتظاهر بالتفاخر اتغر بقي......
في فله إياد لانه هو كان بيجهز فلته عشان يبقي هو وشهد براحتهم بردواا
إياد شال شهد وطلع بيهاا الاوضة وفتح الباب ونزلهاا وقالهاا بسرعة كأنه في سباقبصي غيري هدومك واتوضي عشان نصلي وانا هجيلك........
شهد بضحك هههههه مالك بتتكلم بسرعة كده ليه زي ما تكون عايز تجري.....
إياداصلي انا لو فضلت معاكي هناا دقيقة كمان مش ضامن نفسي هعمل اي... فلازم اطلع عشان نصلي الاول وبعدين ابقي اعمل الي انا عايزة. وراح غمزلهاا .......وخد بعضه وطلع من الاوضة.......
وراحت دخلت الحمام غيرت اتوضت وخرجت وهي لابسه قميص نوم باللون البحر واصل لغاية الركبه
وراحت لابسة فوقيهاا الاسدال ........وجه إياد وقالهاا بإبتسامة خلصتيي
شهد بإبتسامة يس.....ياله نصلي...
فرش إياد المصلية وصلي بشهد وهو كمان كان صوته جميل قي القرآن........
خلصوا صلي فشهد بصتله وقالته بإبتسامة صوتك حلو اوي...ابقي صلي بياا علي طول
إياد بإبتسامة ان شاء الله......
شهد قامت وقفت وقال لإياد انها هتدخل الحمام فدخلت قلعت الاسدال وفكت شعرهاا الناعم الي كان واصلهاا لغاية نهاية ظهرهاا....وراحت خارجة من الحمام وهي متوترة.....
اول ما خرجت إياد بصلهاا وحقيقي اټصدم من كمية الانوثة الي قدامه....فشهد كانت آية في الجمال....
فبدأ إياد منهاا وهي بتبعد لغاية ما وقفت فوق
إياد بمرحهاتي ....
شهد بضحك لاء
إياد هاتي حته يابت
شهد بضحك بردوا لاء
إياد راح من ايدهاا وقعهاا وبقي فوقيهاا وقالهاا وهو من تؤتؤ....دانا هاخد والحته والكل حاجة مش بمزاجك هو....وراح هبط علي ....
. .....واسدل الستار علي هذا الثنائي ايضااا...........
في فله حمزة
طلع بهدي علي الاوضة علي وهي ايده قعدته علي وراحت ......وقالتهبحبك يا حمزة...
حمزة وابتسم بسعادة لانه دي اول مره تقولهاله صريحة هي
كانت بتبان في افعالهاا لكن اول مره يسمعهاا منهاا.......
حمزة بإبتسامة هرد عليكي بعد ما نصلي عشان لو رديت دلوقت هنزعل من بعض
هدي ابتسمت وراحت خارجة من وهو وشهاا بإيده وقالهاا بإبتسامة انا هطلع اغير في الاوضة التانية وانتي غيري واتوضي وشوية وجاي........
هدي ابتسمت وهزت دماغهاا فهد ابتسم وراح دماغهاا وخرج.............
وهي اتوضت وغيرت ولبست بيجامة طفوليه عليهاا رسمه فتيات القوةولبست الاسدال فوقيهاا..............
وجه حمزة وصلي هو وهو كمان صوته كان جميل..........
خلصوا صلي وحمزة ايدين هدي وبدأ يسبح عليهاا وقالها بإبتسامه انتي دلوقت مراتي وامي واختي وكل ماليااا ...وانا انا عايزك تشاركيني كل حاجة حتي ثوابي........
هدي عنيهاا دمعت وابتسمت ايدهاا علي خده وقالتله دي ثقة كبير انك حطيتني في مكانه والدتك واختك وانا هكون قد الثقة دي ان شاء الله.....
حمزة كف ايديهاا علي علي وشه وقالهاا بإبتسامة انا واثق من كده.......
هدي ابتسمتله وراحت قامت وقفت وبدأ تقلع الاسدال وشافهاا حمزة بالبجامة ......
حمزة پصدمةهو اي دااا.....
هدي بإبتسامة بريئةهو اي.....
حمزة وهو بيشاور علي الي هي لابساهالي انتي لابساه ده.....
هدي بإستغرابمالهاا........
حمزة قام وقف وبصلهاا بغيظ وقالهااهو ايه الي مالهه بقي في واحده يوم فرحهااا تلبس بيجامة..........
هدي حاولت تكتم ضحكتهاا وقالتهعادي...فيهاا اي يعني انا كبني ادم ولياة حقوق ألبس الي انا عاوزاه....
حمزةفهم هي بتعمل ايه.....
هدي پخوف