تاخدي كام
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
يجيب العنوان فقال
ماشي..هديك إل أنت عايزة بس خليني أسمع صوت إسلام.
اة...تسمع صوتها و ماله
دخل الأوضة إل فيها إسلام عملت نفسها لسه مغمي عليها
جرا أية يلا فاكر أنك هتضحك عليا بكلمتين دا أنا ضاړبه دستة رجالة بشنبات.
سيبيني
لا يا ولا و الله فاكرني هعيط و هدمع و هخاف عارف أنا زعلانة لية
اة....سيبيني.
بجد.! قول لية يا ولا.
لية...لية...سيبي دراعي بقا
عشان اتعرفت على شخص ژبالة زيك و غلطة و لازم تتصلح
مسك الموبايل
كدة كويس يا عمرو
رد عمرو
خليه عندك و أنا هتصرف.
بصله خالد بإستغراب
هو فى أي أية بيحصل
ضحك عمرو
هفهمك كل حاجة المفروض نروح دلوقتي نقبض عليه.!
قولي بقا أية حصل
بص يا سيدي الموضوع بدأ من الأول خالص لما قابلتها بعد ما لقيتها عاجنبة الدنيا كلها
أنت شكلك مألوف ليا
شالت الكاب و فردت شعرها
شكلك عرفتني
إسلام
أيوة.
نعم عاوزاني فأية
تعرفني الحقيقة
لم حاجاته و جيه يمشي
أسف مليش أنا فى أي حاجة فى حياتك.!
مسكت إيده
بس أنا لسه متأكدة أنك بتحبني
لفيلها
و العمل
تساعدني أرجوك و تعرفني قاسم طلع كويس ولا لا!
و أية يخلي خالد يعمل كدة
حاضر.
و حقيقي عرفت أنه خاڼها و اتجوز واحدة تانية و أنوا كان عاوز يستولي على فلوسها.
بصله خالد
ولا أنا شاكك فيك.
لية كدة بس أنا حبيبك
أنتوا كنتوا عاملين عليا حوار
بصوا لبعض و فى صوت واحد
بالظبط.
و كمل عمرو
كان لازم نبين أن مفيش حاجة بتربطني بيها و معرفتي بيها سطحية.!
رد خالد پصدمة
يعني كل الحوار إل كان فى القسم دة كان من تخطيطكم
ردت إسلام
بالظبط.
و كملت بندم
حقيقي أسفه يا خالد أني شكيت فيك.
حضنها
يا بت أنت أختي و بعدين بطلي هبل بقا الواحد بيحبك مهما عملتي و كنت دبش
حمحم عمرو
و بما أننا خلصنا من قاسم و اتقبض عليه و دي شهور عديتها خلصت...فأنا عايزة أتجوز إسلام
بصيتله پصدمة
أنا. بعد كل الأذية إل أذيتهالك لما قولتلي بحبك.
دة كان زمان و دلوقتي أنت ندمانة و بتصلحي غلطك
جاهزة نبدأ حياة جديدة
جاهزة.!