عشقت امبراطور الصعيد
اي الي جابك هنا ...
ادريس جاي اخد حاجه تخصني و ماشي ...
فهد قام وقف في وشه و قال ميرا هترجع معانا ...
بعد شويه من الزعيق و الخناق ميرا طلعت تجري برا الاوضه ...
فهد و ادريس خرجوا وراه لكن ملقوهاش ...
بعد ما ميرا خرجت شخص مجهول جه و حط سکينه علي رقبتاها و قال نهايتك قربت خلاص ...
عند الباشا
كان لسه واقع في الطريق الصحراوي و الكلاب كانت بتاكل فيه و من الۏجع مكنش قادر يهرب ....
ميرا حاولت تتكلم لكن الشخص ده كان بيقرب السکينه اكتر لرقبتها ....
ادريس واقف قدام المستشفي و بيدور يمين و شمال لكن مفيش أثر لميرا...
عند ماسه
ماسه كانت قاعده في البيت و بتتفرج علي التلفزيون و فجاءه باب الشقه خبط...
قامت تفتح وقفت ورا الباب عشان تشوف مين من العين السحريه لقت ست في سن الأربعين سنه تقريبا و بټعيط ...
ماسه اتخضت من منظر الست وراحت فتحت بسرعه ..
فجاءه دخل حوالي 4 ستات علي ماسه ..
ماسه انتو مين و لكن محدش كان بيرد عليها و في ثواني و كانت ست من الي واقفين قربت من ماسه و مسكتها ...
الست امسكيها كويس و انتي تعالي امسكي معاها ...
ماسه انتو مين و عايزين مني أي ...
بعد حوالي ربع ساعه واحده من الي كانوا واقفين يلا كفايه كده قبل ما حد يجي ...
و ب الفعل خرجوا من البيت بعد ما قفلوا الباب وراهم بحيث محدش يشك في حاجه ....
عند عاصي
عاصي واقف في نص الفيلا الخاصه بي و شغال يزعق ...
خلدون يا بيه الرجاله حاولت تمسكهم لكن للأسف هربوا بس في واحد فيهم اټصاب ....
خلدون حضرتك الي اعرفه ان كل المستندات المهمه و كل المعلومات بخصوص الخلايا مع قاسم ...
عاصي الورق ده لو راح القسم هنتحبس كلنا ...
خلدون متقلقش هنلاقي المستندات دي قبل ما حد تاني ياخدهم...
عند ميرا
ميرا ماشيه مع الشخص الي
خاطڤها و مش عارفه رايحين فين ...
ميرا أنتو مين ...
مجهول ضحك بسخرية و قال هتعرفي قريب ...
ميرا ابعد أيدك القذره دي عني ...
مجهول بيضحك الي يشوفك دلوقتي ميشفكيش قبل كده و انتي ...
ميرا اسكت و كانت بتصوت و تقول مش عايزه اسمع ...
شويه و كانوا خلاص خرجوا من الباب الخلفي للمستشفي و كانت في عربيه
واقفه مستنياهم ...
ميرا و هي بتركب العربيه شافت فهد و ادريس لسه هتنده كان واحد سحبها لجوه العربيه و كتم بوقها ..
ادريس لمح ميرا في العربيه راح جري علي هناك ...
لكن مع الاسف العربيه كانت اتحركت ....
ادريس رمي مفاتيح العربيه و قال لفهد هات العربيه بسرعه
فهد انا مش الخدام عندك يا عم انت
ادريس فهد مش وقت كلام ميرا في خطړ
شويه و كان فهد جاب العربيه و طلعوا ورا العربيه الي فيها ميرا ..
ميرا كانت شغاله تبص من ازاز العربيه و تخبط في كرسي السواق عشان يوقف العربيه لان السواق دخل بيها في طريق فرعي و كان باين انو صحراوي
شويه و لاحظت عربيه ادريس ماشيه وراهم ف ابتسمت و قالت بكل بردو و استفزاز انا عايزه اشوف الحيوان الي مشغلكم دلوقتي
شخص قاعده جمبها راح خپطها بضهر المسډس في دماغها و قال زهقنا من صوتك ...
فهد كان سايق ب اسرع معنده عشان يلحق العربيه
شويه و كان وصل جمب العربيه و بدأ يزنق عليهم ...
ادريس طلع المسډس بتاعه و صوب ناحيه كوتش العربيه لغايه ما فرقع....
العربيه الي فيها ميرا بدأت تروح يمين و شمال لدرجه ان السواق مكنش قادر يتحكم فيها ...
فهد سرع بالعربيه شويه و بعدين وقف قدام عربيه العصابه ...
ادريس انت بيزعق يا غبي بتعمل اي ..
فهد هكون بعمل اي بحاول اوقف العربيه ...
ادريس انت كده هتموتنا مش هتوقف العربيه قسما بالله لو ميرا حصلها حاجه لكون