عشقت امبراطور الصعيد
و رجلك فوق رقبتك يا مسعد ..
مسعد و مين بقا الي هيطلقك مني ..
ريتال قاسم هقوله و هخليه يجبلي حقي ...
ريتال اوعي تقرب مني هصوت و الم عليك الفندق كله ..
ريتال شغاله ترجع لورا لكن خبط في جمب السرير و وقعت علي السرير ..
عند قاسم
قاسم واقف قدام صفيه الي بټعيط و بيقول أنتي كويسه ..
صفيه مبتردش و قاعده خاېفه ...
صفيه هاا لأ أنا كويسه كده روح انت غير و نام ..
قاسم أنام أي يا بنتي أنهارده فرحنا ...
صفيه أيوه ما أنا عارفه ..
قاسم طب أي مش هنام ..
صفيه ما أنا بقولك اهو خش نام انت و انا أنام بعدين ...
قاسم ممكن افهم أنتي خاېفه لي كده ..
صفيه عيتط أكتر ..
قاسم بدأ يقرب منها بعدين لما لقاها بترجع ورا راح قال مټخافيش مش هعملك حاجه ...
قاسم قرب منها و قال أنا مش زي مسعد ممكن اجبرك علي حاجه انا بقولك خشي غيري الفستان عشان نصلي و نام لو مش جاهزه لحاجة دلوقتي ...
صفيه طيب و مشيت بالفستان لحد الحمام و حاولت تقلعه لكن الفستان كام ضيق عليها فضلت تحاول لكن فشلت برضو بعدين طلعت من الحمام و ندهت علي قاسم ..
عند ماسه
فهد محدش قالك احضري كان ممكن تخلقي أي عذر و تقولي أنك مش هتحضري ...
ماسه لأ طبعا مكنش ينفع اقول كده او
محضرش لأن دي مناسبه خاصه بالعيله ...
فهد من أمتي و حضرتك حاسبه نفسك من العيله ..
ماسه قامت وقفت و قالت من ساعه ما دخلت البيت ده و انا فرص منه ...
ماسه لو مفكر الحركات البيخه بتاعت زمان دي هتخوفني تبقي غلطان يا فهد
و قالت و هي ماشيه أنا داخله أغير ...
ماسه زقته بعيد عنها و هي بټعيط بعدين ضړبته ب القلم و قالت أنت بني أدم زباله و دخلت الحمام و هي بټعيط ...
فهد كان لسه يتكلم لكن هي قفلت الباب بتاع الحمام ..
عند ريتال
مسعد شكلي كنت عامل شغال جامد ...
ريتال أنت قليل الآدب و حاولت تقوم تاني و كانت بټعيط ...
ريتال فضلت أكتر من ساعه في الحمام و لسه مستمره في العياط ...
عند قاسم
قاسم قاعد علي الكنبه مستني صفيه تخرج من الحمام ...
شويه و صفيه خرجت و كانت لابسه إسدال الصلاه ...
بعد ما خلصوا صلاه راح قعد بيها علي السرير و بدأ يقرأ ليها الدعاء بتاع المتجوزين ...
قاسم يلا بقا عشان ننام .
صفيه قاسم أنا عايزه أقولك حاجه ..
قاسم أي ..
صفيه أنا عارفه ان من حقك تعمل معايا الي انت عايزه و ده شرع ربنا بس انا ...
قاسم أنتي أي
صفيه أنا مش جاهزه ...
قاسم أنا قولت و هقول تاني أنا مش هجبرك علي حاجه لما تكوني جاهزه أنا معاكي اهو مش هجري ...
صفيه قربت منه بعدين حصنته ..
قاسم حط أيده علي دماغها و قال يلا بقا عشان أنا الصراحه ھموت و أنام ..
عند ماسه
فهد بيخبط علي باب الحمام و بيقول أي هتفضلي جوه كتير ..
ماسه مبتردش عليه ...
فهد طب ردي أو قولي حاجه أنتي كده هتخليني أكسر الباب ...
ماسه فتحت الباب و كانت عنيها حمره من كتر العياط و باصه في الارض ..
فهد حاول يقرب منها و يمسح عنيها لكن هي زقته و فضلت ټعيط و تعاتب في بعد ما كانت بتعتبره سندها يعمل معاها كده لي و خصوصا أن هو عارف حالتها و أن هي مش بنت ...
بعدين سابته وراحت قعدت علي حرف السرير و بدأت ټعيط ...
فهد و الله العظيم أنتي بنت صدقيني ..
ماسه أنت كداب و بتقول كده عشان تخليني اصدقك ..
فهد خلاص أي رأيك بكره الصبح اوديكي عند دكتوره و تتأكدي بنفسك ....
ماسه