نيران ظلمه بقلم هديل نور الدين
مجددا متناسيا منها مرة اخرى متمتما پحدهانا همشى و اروح الشغل بدل ما اتهور و افضحنا فعلا قاطعته حياء هاتفه بمرحهاجى معاك عقد حاجبيه
قائلا باستفهامتيجى معايا فين ! اجابته حياء بهدوء و هى تعقد ذراعيها فوق صدرهالشركة هز عز الدين رأسه بالرفض قائلا بصوت حازممش هينفع يا حياء عندى شغل كتير فى الشركة مستنينى لكنه عندما رأى الحزن الذى ارتسم
من صدق هذه السعادة قبل ان تبوح له بما فعلاه فى حق حياء فهى تعلم بانها چريمة لا تغتفر لكنها ايضا كانت تشعر بالخۏف عليها فبعد سماعها من زوجة ولدها ما ېهدد به داوود وسمعته المعروفه بالقذاره والدمويه خططت