رواية مكتملة بقلم هاجر العفيفي
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
كلامي معاك زي الدبش بس انت عارف ان ڠصب عنى والله ڠصب عنى كنت خارجه من تجربه فاشله وكنت محتاجه فرصه واحده بس احمد كنت بوهم نفسى أن بحبه بس انا عرفت أن محبتش غيرك انت زمان لما انت سافرت وسبتنى كنت بمۏت من بعدك بس كنت عارفه أن حرام احبك وانت مش حلال ليا وقتها احمد عرض عليا الجواز وبما أن مرات ابويا معانا فى البيت أقنعت بابا وانا وافقت وانا متأكدة انك مش ليا وانك سافرت تشوف حياتك انا كنت ضحيه زى زيك يارائد والله
وهو مصډوم من كلامها كله معقول كانت بتحبه من زمان زي مابيحبها بس هو كان معتقد انها مش بتحبه
رائد رفع وشها ليه وقال بحزن حياه
حياه رفعت عيونها الحمره من العياط والحزن وقالت هتسيبنى يارائد
رائد بفرحه وحب انا مش عايز اسيبك ولا كنت ناوى اسيبك احنا هنكمل مع بعض حياتنا كلها تقبلى تعيشى معايا من جديد
رائد بفرحه وسعاده واخير سمع منها أنها بتحبه دعوته فى كل صلاه استجابت
حياه بخجل خبطته فى كتفه وقالت وحشتنى على فكره
رائد بضحك وحب وانتى اكتر على فكره
حياه بزعل طفولى لاء انت اكتر
رائد بحب انا مش متخيل انك معايا وبين ايديا وكمان هنبتدى من جديد انا حاسس ان اتولدت النهارده ياحياه
رائد بغمزه ومشاكسه تعالى بقا نروح نلغى المأذون ده ونسافر شهر العسل بدل مانتى قمر كده والناس بتبصلك
حياه نامت وقالت بتنهيده وارتياح مبسوطه انك رجعت ليا تانى
رائد بحب هنبدا حياه جديده مع بعض ياحياتى كلها
حياه بابتسامه وتكون بداية حياه
رائد بحب بحبك
حياه بمشاكسه وانا كمان ياقرة عينى
تمت بحمد الله
يارب تكون نهايه خفيفه وعجبتكم وتكون عادله
بداي_حياه
بقلمى هاجر_العفيفى
دمتم في حفظ الرحمن