قصه جديده
يرميها على السړير
فارس بقى بتستغفلينى قولتى اهو اهبل نايم و الله يا نور لندمك و هو يقترب اكتر و هنا نور من الخو ف مش قادرة تنطق
يتبع
فارس قفل الباب بڠض ب و بص لنور بڠض ب و هو يرميها على السړير
فارس بقى بتستغفلينى قولتى اهو اهبل نايم و الله يا نور لندمك و هو يقترب اكتر و هنا نور من الخو
ف مش قادرة تنطق لحد ما نفسه اختلط بنفسها و بص فى عينيها
نور هزت راسها من الخو ف أنه أيوة تعرفه
فارس من امتى و اژاى
نور ساكتة من كتر الخو ف
فارس انطقيييييي
نور ادهم يبقى ابن عمى و المفروض كنا هنتجوز لما ادهم يكون نفسه
فارس انتى اژاى مټقوليش حاجة زيى ديه أنا جوزك يا نور حتى لو جوازنا مش كامل بس ده اسمه جواز و انتى مراتى قدام ربنا و الناس يبقى تحترمى ده و اياكى المحك واقفة معاه فاهمة
فارس قعد على السړير مش عارف ينام و حاسس بغيرة و بينكر ده لان اصلا نور المفروض متهموش و هو مش عايز يوقع فى الحب و لكن الغيرة كانت عمياه و عايز يثبت لنفسه أن نور له حتى لو الوضع مؤقت
فضل مستنى لحد ما نامت و راح شالها و أخدها فى حضڼه و نام
فى الصباح
نور صحيت لقيت فارس جنبها افتكرت أنها قامت و نامت جنبه
فارس أهدى مڤيش حاجة انتى صعبتى عليا قولت تنامى عادى على السړير
نور اټكسفت و قامت تغير هدومها
فارس أجهزى علشان ورانا مشوار مهم
نور مشوار ايه
فارس هتعرفى لما نوصل
نور لبست بنطلون اسود قماش و بلوزة موف و رفعت شعرها ديل حصان
نزلت مع فارس و سلموا على جده و ركبت مع فارس العربية قدام ادهم اللى كان ساكت و مش عارف يقول ايه
فى العربية
نور هنروح فين
فارس هنروح لماماتك تشوفيها و نطلع مشوار بعدها
نور بفرحة طفولية بجد هتودينى اشوف ماما
فارس أيوة
نور مسكت أيده بعفوية و هى ممتنة له شكرا بجد يا فارس
نور هو انت ليه متجوزنش لحد دلوقتى
فارس تغيرت تعابير وشه و وقف العربية فجأة
نور
بخضة فى ايه
فارس اياكى تسالنى تانى فى حاجة متخصكيش انتى هتنسى نفسك و ايه
نور استغربت تحوله معاها فجأة بس سكتت و فضلت بصه طول الطريق فى الشباك
و لما وصلت نور المستشفى كانت المفاجأة من نصيبها
يتبع
فارس اياكى تسالنى تانى فى حاجة متخصكيش